أقوال الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه
من هو عمر بن الخطاب ؟
هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رباح بن عبد الله، أحد المُبشرين بالجنة وثاني الخلفاء الراشدين، ولُقّب بالفاروق لأنّه يفرّق بين الحق والباطل، ومن أبرز صفاته الشجاعة والعدل والعبقرية والقوة والزهد والورع، وعرف أيضاً بالحكمة وله العديد من الحكم والاقوال التي نستفيد منها إلى يومنا هذا وإليكم بعضاً منها.
أقوال عمر بن الخطاب
من أقوال ووصايا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
- لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.
- استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر
- أغمض عن الدنيا عينك وول عنها قلبك، وإياك أن تهلكك كما أهلكت من كان قبلك، فقد رأيت مصارعها، وعاينت سوء آثارها على أهلها، وكيف عري من كست، وجاع من أطعمت، ومات من أحيت.
- من قال أنا عالم فهو جاهل. عليك بالصدق وإن قتلك.
- كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثمم لا يضرك متى مت.
- إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.
- تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.
- مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مساءلة الناس.
- عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء وإياكم وذكر الناس فإنه داء.
- نحن أمة أراد الله لها العزة.
- تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
- اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
- اللهم أشكو إليك جلد الفاجر، وعجز الثقة.
- من عرض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
- ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم.
- لا تنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتمن أدى، وإذا أشفى أي هم بالمعصية ورع.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- ما وجد أحد فى نفسه كبراً إلّا من مهانة يجدها فى نفسه.
- أفضل الزهد إخفاء الزهد.
- لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.
- أحب الناس إلي من رفع إلي عيوبي.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
- لو كان الفقر رجلاً لقتلته..
- ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة.
- من كثر ضحكه قلت هيبته.
- لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب..
- اعرف عدوك، واحذر صديقك إلّا الأمين.. اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين.
- تفقهوا قبل أن تسودوا.
- أشقى الولاه من شقيت به رعيته..
- أصابت امرأة وأخطأ عمر..
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في الهرب منها.
- رحم الله من أهدى إلي عيوبي.
- ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكر باللسان.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- لا مال لمن لا رفق له.
- ثلاث من الفواقر: جار مقامة إن رأى حسنةً سترها، وإن رأى سيئة أذاعها، وامرأة إن دخلت عليها لسنتك، وإن غبت عنها لم تأمنها، وسلطان إن أحسنت لم يحمدك، وإن أسأت قتلك.
- اقتصاد في سنّة خير من اجتهاد في بدعة.
- سيفان في غمد إذاً لا يصطحبان.
- لو أنّ الصبر والشكر بعيران ما باليت أيّهما أركب.
- أصلحوا سرائركم تصلح علانيتكم.
- إياكم والدين، فإن أوله هم وآخره حرب.
- من رقّ وجهه رقّ علمه.
- ومن أقواله في الحكم والسياسة : إن هذا الأمر لا يصلحه إلّا لين في غير ضعف، وشدة في غير عنف.
- إنك والله، ما عاقبت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه.
- ادرؤا الحدود عن المسلمين ما استطعتم، فإن الإمام أن يخطيء في العفو خير له من أن يخطيء في العقوبة.
- إذا زاغ العامل زاغت رعيته، وإنّ أشقى الناس من شقيت به رعيته.
- من اتقى الله وقاه، ومن توكل عليه كفاه.
- ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة، وربّ نظرة زرعت شهوة، وشهوة ساعة أورثت حزناً طويلاً.
- حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا.
- ما وجد أحد في نفسه كبراً إلّا من مهانة يجدها في نفسه.
- أعقل الناس أعذرهم للناس.
أقوال عمر بن الخطاب عن العدل
مما قال عمر بن الخطاب في العدل :
لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.
اللهم أقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر.
تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
أقوال عمر بن الخطاب عن الصبر
مما قال عمر بن الخطاب في الصبر :
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لو أن الصبر والشكر بعيران، ما باليت أيهما أركب.
الخير كله في الرضا، فإن استطعت فارض وإن لم تستطع فاصبر.
وجدنا خير عيشنا بالصبر. لا تيأس من حياة أبكت قلبك، وقل يا الله عوضني خيرا، فالحزن يرحل بسجدة، والفرح يأتي بدعوة.
ما أشقى من لا صبر لهم !
لَو لمْ يوجد الألم لما وُجِدَ الصبر، ولو لَمْ يوجد الصبر لما وُجِدَت الفضيلة.
ما أتعس من لا يملك شيئاً من الصبر ! إن النصر مع الصبر، وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسراً.
بقليل من العقل السليم، وقليل من الصبر، وقليل من حس النكتة، يمكننا العيش بسلاسة فوق هذا الكوكب.
لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر بحيث تثق بالنتيجة النهائية التي ستتمخض عن أي عملية.
فإن الصبر عند الضيق متسع.
إن عشاق الله لا ينفد صبرهم مطلقاً، لأنهم يعرفون أنه لكي يصبح الهلال بدراً، فهو يحتاج إلى وقت.
الصبر هو القبول الهادئ بأن الأمور يمكن أن تتحقق بترتيب يختلف عن الذي تظنه في عقلك.
أهم شيء في الحياة هو الصبر ليس الحُب ، الحُب لا يمكن أن يستمر طويلاً.
فاقد الصبر قنديل بلا زيت.
قد يأتينا السلامُ في النّهاية، لكنه لن يأتي حتى ينفذ الصبر، والهزيمَة معناهُما.
أقوال عمر بن الخطاب عن الأخلاق
مما قال عمر بن الخطاب في الاخلاق :
من عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص، بلغني أنك تجلس في مجلس الحكم متكئا، فاجلس متواضعا يا بن العاص وإلا عزلتك.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون، قيل: وكيف ذلك ؟ قال: بأخلاقكم.
قال رجل لعمر بن الخطاب: ما رأيت مثلك، قال عمر رضي الله عنه: أرأيت أبا بكر؟ قال الرجل: لا، قال عمر: لو قلت نعم إني رأيته لأوجعتك ضربا.
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته ولكن انظروا إلى من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى وإذا أشفى.
لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
عاملوا الناس بما يظهرونه لكم، والله يتولى ما في صدورهم.
أقوال سيدنا عمر بن الخطاب عن الحب
مما قال عمر بن الخطاب في الحب :
لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.
أحب الناس الي من رفع الي عيوبي.
ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما في صدورهم.